فيلادلفيا، بنسلفانيا الكنيسة القديمة في الشارع الثاني مطبعة بنيامين فرانكلين
يحب
ان يساعد بين في اصلاح نظارته المكسورة، ان يصنع الجرائد بالحبر والأحرف المشابهة للأختام مع بين، ان يكون في قبعة بين، مساعدة الأخرين
لا يحب
القطط (إلا عندما يكون في حالة خوف مهم)، القط الذي قام بمطاردته (فقط في المشهد المحذوف)، تتبع رقاقات الثلج له، ان لا يجد أي مأوى (سابقاً)، ان تصيبه الصواعق والكهرباء عن طريق الخطأ من بين، ان ييأس بين عن وظيفته، الدائنون، المتظاهرون، وأي حشد أخر غاضب ويريد تدمير فيلادلفيا
القدرات والإمكانيات
الأسلحة
الحالة
الآباء
الأشقاء
أقارب آخرين
عائلته المكونة من ٢٦ طفل جائع في مجلس الكنيسة القديمة في الشارع الثاني في الأربعة مشاهد المحذوفة: الفأر كريستوفر، الفأر أرودوس، الفأر ألويكيوس والفأر جيسون
آموس هو فأر كنيسة فقير يبحث عن عمل، حيث ان أسرته المكونة من ٢٦ فأراً تعاني من الجوع الشديد. لم يتم قبوله في اماكن كثيرة واتخذ مطبعة بنيامين فرانكلين كملجأ له. سريعاً، قام باعطاء بين فكرة موقد فرانكلين، العدسات ثنائية البؤرة، وجريدة جازيت بنسلفانيا ليستطيع بين دفع المال لدائنيه الذين قاموا بتهديده بمنعه من العمل خلال أربع وعشرون ساعة. نالت الجريدة نجاح كبير وازدهر بين. ومع آموس المختبيء داخل قبعته لينصح على ما يجب ان يفعله، الحياة أصبحت أكثر سهولة لبين. مع ذلك، عندما ذهب آموس ودخل في طائرة بين وتم اصابته بالبرق والمطر ذهب على الفور. لاحقاً، في صيف ١٧٧٦، يئس بين وحاول ان يترجى آموس لكي يعود. وافق آموس ان يعود اذا قام بين بتوقيع عقد. في اليوم التالي، وعندما بدئا في الحديث، دخل عليهم توماس جفرسون ليطلب المساعدة في انتقاء الكلمات لمقدمة إعلان الإستقلال، وعندما قرأ بين كلمات المقدمة من عقد آموس، قال جفرسون ان هذه هي الكلمات المناسبة.
معلومات اضافية
آموس يشبه جاد وباقي فئران فيلم سندريلا إلى حد كبير، وهذا لان كلتا الشخصيتان لهم نفس المحركان المشرفان، وارد كيمبلوفريد مور.
يقوم أيضاَ سامح الآغا باداء دور كلٍ من جاد وآموس في النسخ العربية.
معرض الصور
رسومات أولية
لقطات من الفيلم
آموس يقرأ صحيفة جازيت بنسلفانيا عن المسكين بنيامين الذي اضطر ان يُبعث للملك البريطاني.
"كهرباء؟!" آموس يطلق شرارة البرق من لسانة بعد ان أصابته عن طريق الخطأ بسبب بين.